Saturday, December 18, 2010

هي حرب استخباراتية بامتياز بين العدو والمقاومة في لبنان


"Live Like Mohamed. Fight Like 'Ali. Die Like Hussein."


هي حرب استخباراتية بامتياز بين العدو والمقاومة في لبنان ... وحدة مكافحة التجسس في حزب الله قالت كلمتها واعلنت نهاية هذه الجولة من حربها المستمرة مع العدو الصهيوني .... اجهزة تجسسية صهيونية كشفتها المقاومة واعلمت الجيش اللبناني فقامت وحداته الامنية بتفكيكها.. عملية ناجحة شكلت صفعة قوية بوجه عدو انهكته ابداعات وانجازات المقاومين... هي حرب طويلة اثقلت العدو خسائر واخفاقات وحملت للمقاومة انتصارات ونجاحات ..

حطيط : اكتشاف اجهزة التجسس صفعة ثالثة للعدو الصهيوني ..

العميد المتقاعد في الجيش اللبناني اكد ان كشف اجهزة التجسس في جبل صنين والباروك هو صفعة ثالثة من قبل المقاومة والجيش اللبناني للعدو الصهيوني في الحرب الاستخباراتية المحتدمة بين "الطرفين ".

وقال حطيط: "الصفعات الثلاث التي تلقتها اسرائيل هي حتى الان: فشله في حربه على لبنان في العام 2006 اظهرت كل التحقيقات والتقارير ان من اهم اسباب الهزيمة فشل العمل الاستخباراتي لدى العدو بالاضافة الى الحصانة الامنية الكبرى للمقاومة كتنظيم ولمناعة البيئة المقاومة" .

واضاف حطيط انه وبعد العام 2006 اتجه العدو الى تعويض فشله عبر وسائل عدة ابرزها تفعيل العامل البشري اي تفعيل الخلايا البشرية النائمة او انشاء خلايا جديدة من العملاء، وتطوير امكاناته التجسسية عبر اجهزة التجسس وخرق منظومات الاتصال اللبنانية اكانت رسمية او تابعة للمقاومة. واردف حطيط قائلاً "في العام 2008 كان عام انهيار العملاء، ففي هذا العام كُشف العديد من شبكات العملاء الذي يعملون لصالح العدو الاسرائيلي".

كما ذكر العميد حطيط انه وفي العام 2009 تم اكتشاف الخرق الصهيوني المتمثل بمحطة الانترنت في جبل الباروك (أحد جبال سلسلة جبال لبنان الغربية). وبعدها فُضح الخرق الصهيوني لمنظومة الاتصالات الرسمية اللبنانية.

وانتهى حطيط متوقفاً عند الصفعة الثالثة كما اسماها والمتمثلة بكشف جهازي التجسس الموجودين على جبل الباروك وصنين ( ثاني اعلى قمة في لبنان ).

كشف تلك الاجهزة التي تعمل عبر الموجات الرادوية وتقنية الليزر لرصد وتصوير ومراقبة عمل المقاومة والجيش هو البداية، هذا ما قاله العميد حطيط، فقد اكد وجود الكثير من هذه الاجهزة على امتداد الاراضي الللبنانية، داعياً الى التنسيق المستمر بين الجيش والمقاومة وتكثيف الجهود للكشف عن المزيد من تلك الاجهزة التجسسية التي تنخر عظام الجسم اللبناني ..

اجهزة تجسسية في البحر ...

ترددت العديد من الاخبار والمعلومات التي تفيد عن وجود اجهزة تجسسية في مياه لبنان الاقليمية وقبالة السواحل اللبنانية بشكل عام، وفي هذا السياق اشار العميد حطيط ان العدو استطاع منذ عام 1988 ان يزرع محطات تجسسية في البحر ( محطات عائمة تحت سطح الماء من 3 الى 6 امتار ) ترصد وتصور الاهداف وتراقبها ولا يمكن اكتشافها بسهولة، مشيراً الى عمل السفن المشبوه خلال البحث عن حطام الطائرة الاثيوبية التي سقطت اوائل العام 2010 والتي يعتقد انها قام بنشر العديد من محطات التجسس.

واعتبر حطيط ان ما قامت به المقاومة ووحدات الجيش اللبناني هو عمل ابداعي في مجال حرب الاستخبارات بين لبنان والعدو، لافتاً الى ان هناك بعض الاصوات التي كانت تصرخ - إذا صح القول - وتشتكي من وجود عناصر من المقاومة على جبل صنين، وقال: "من الواضح انها تعلم بوجود تلك الاجهزة ومن مصلحتها ان لا تكشفها المقاومة".

وبهذا الصدد افادت معلومات صحافية ان دويّ الانفجار الذي سُمع قرابة الساعة السادسة ونصف من مساء يوم الاربعاء في صيدا جنوبي لبنان ناتج عن تفجير الطيران "الاسرائيلي" لجهاز تجسس كان مزروعاً في البحر، ومن الواضح ان العدو سارع لتفجير هذا الجهاز خشية من مصادرة الاجهزة اللبنانية والمقاومة لهذا الجهاز .

رسالة واضحة مفادها ان الجيش والمقاومة على تنسيق دائم ....

وفي سياق ذي صلة وصف الصحافي والمحلل السياسي يونس عودة كشف الجهازين بالضربة الموجعة للعدو الصهيوني، معتبراً اياه انجازاً كبيراً للمقاومة وللجيش خصوصاً في هذا الوقت بالذات مع تصاعد التهديدات الاسرائيلية والمحاولات السياسيات من اطراف داخلية تريد النيل من المقاومة والنيل من علاقة الجيش والمقاومة.

واعتبر عودة ان بيان الجيش الذي أفاد بأن المقاومة هي من اعطت المعلومات اللازمة للجيش ليتمكن من كشف اجهزة التجسس، اشارة واضحة على التنسيق الكامل بين الجيش والمقاومة ورسالة للداخل والخارج مفادها ان نظرية الجيش

والشعب والمقاومة قد رسخت في اذهان جميع من يعمل لمصلحة لبنان

....



Lebanon has been under the outrage of continued reports of "Israeli" spying equipment and agents being found on its land. Lately, the Lebanese Army uncovered that it spotted and dismantled two long-range spying devices crediting the Resistance with providing information that enabled the discoveries. The two pieces of equipment were camouflaged with artificial mountain rocks and were found simultaneously in a period of two days.

The first on Sannine Mountain in the upper Metn area, which overlooks Beirut and the eastern Bekaa Valley, and the second, was found on Barouk Mountain in the Shouf area, southeast of the capital.

People in Lebanon had previously heard that "Israel" had the capabilities to intercept Lebanese cell phone transmissions, yet the discovery of these two devices have brought to light new conclusions related to the "Israeli" infiltration of Lebanon's telecommunications system.

Vice- Chairman of the board of South Asia & Middle East North Africa Telecom Council (SAMENA), Riad Bahsoun tells us that these discoveries are actually evidence that "Israel" has gone to the extent of building an autonomous network on Lebanese territory. "The devices are not only spying equipment with optical laser photography characteristic and military features for interception and localization, but are communication stations on their own. The equipment found on Sannine Mountain proved to have BTS cellular features" Bahsoun tells us.

BTS is short for Base Transceiver Station. In mobile communications the BTS is the networking component of a mobile communications system from which all signals are sent and received. A BTS is controlled by a base station controller. A BTS is also called a base station (BS) and is commonly referred to as a "cell phone tower."

The base station controller in this case is an "Israeli" tower which also transmits to its "mother station". People living in the vicinity of Zahleh had complained that their mobiles had shifted at certain times to an "Israeli" roaming network. Lebanon has no common cellular coverage with "Israel".

"Israel's" efforts before and after the 2006 war on Lebanon which focused on interception and localization through various devices and the use of agents planted on Lebanese land had proven insufficient. "Israel" had concluded this after it realized that it was not able to locate and assassinate any of the Resistance leaders. Despite "Israeli" claims early on in the war that it had exterminated Hizbullah's rocket launchers and even underground arsenal; the rockets kept going during the 33 day war. The Sannine and Barouk stations are considered part of its efforts to complete their objective to target the resistance.

The equipment, we are told by Bahsoun is very much modern and capable, yet dismantling it is an enormous strategic blow to "Israel's" advanced capabilities.


Add to this the fact that Hizbullah's Resistance had provided the national army with the intelligence to locate the devices. Lebanese President Michel Suleiman praised the cooperation between the Lebanese Armed Forces and Hizbullah that led to the discovery of the stations, and called for filing a complaint with the U.N. Security Council in addition to other complaints against "attacks on Lebanon's telecommunications system."

In October of 2010, the International Telecommunications Union (ITU) condemned "Israel's" violation of Lebanese sovereignty, and demanded it ceases its threats to Lebanon's security, and compensates Lebanon for the harm it inflicted on Lebanon's telecommunications network.

Infiltration of Lebanon's Telecoms network has been considered by international observers as a serious a crime. Yet, can Lebanon take more decisive action against the building of an independent telecoms station on its territory by the enemy of modern times. Hizbullah leaders have declared that such a massive violation of Lebanon's absolute indisputable sovereignty will need more than just words of condemnation.





......


CIA-MOSSAD-DGSE-MI6-KSA creep, agent, lackey and small puppet of the Hariris Wisam Al-Hassan and Ashraf RIFI the thug.....


تبين لمراقبين امنيين تسنى الاستماع الى ارائهم ان هناك حرب منظمة تشنها جهات لبنانية مرتبطة بسعد الحريري
وبالاجهزة الدولية التي تدير عصاباته اللبنانية ومهمة تلك الحرب تنحصر في ملاحقة اللبنانيين المهاجرين في الخارج وخاصة الشيعة منهم لقطع ارزاقهم ولدفعهم إلى الافلاس او التعاون مع عصابات الحريري المدعومة اسرائيلية واميركا في داخل وخارج لبنان .


وتذكر تلك المصادر ان وسام الحسن وعصاباته الامنية المسماة فرع المعلومات تقوم بتزويد اجهزة استخبارات افريقية ولاتينية وغربية يمعلومات مفبركة مبنية على ملفات مصورة لاعترافات ماخوذة بالتلفيق او بالتمثيل من شهود ومصادر ومخبرين يفبركم وسام الحسن شخصيا وفي اعترافات هؤلاء يقوم وسام الحسن وعصاباته الامنية بتلفيق تهم تسمي كبار التجار وارباب العائلات اللبنانية في افريقيا والغرب وفي اميركا وفي اميركا اللاتينية وخاصة في اميركا الغربية وفي ولاية متشيغين وفي كندا .
وبناء على تلك التلفيقات يقول وسام الحسن للاجهزة المخابراتية في البلدان التي يوجد فيها لبنانيون يعارضون الحريري او شيعة موالون لحزب الله او يمكن لهم يوما ان يدعموه ماليا او يدعموا مجتمع الشيعة في لبنان بالمال ، يقوم الحسن بتلفيق تهمة التعامل مع المخابرات الايرانية ومع مخابرات حزب الله لهؤلاء لكي تقوم في المقابل المخابرات في البلدان المستهدفة بالتضييق او بطرد هؤلاء من تلك البلدان واخيرا ركز وسام الحسن وعصاباته الامنية والاعلامية عملهم على افريقيا مستغلين قضية باخرة الاسلحة الايرانية في نيجيريا لكي يشددوا الحملة الهادفة إلى قطع مصادر رزق اللبنانيين والشيعة خاصة في عدد كبير من بلدان افريقيا واميركا اللاتينية ويتعاون مع وسام الحسن ابن قحبة معروفة هو حسن صبرا الذي يقوم بنشر تقارير اعلامية مفبركة تمس باللبنانيين في افريقيا ويزعم وسام الحسن في المعلومات التي ينشرها بقلمه حسن صبرا بام المخابرات الايرانية تملك شبكات قوية بين الشبان الشيعة في افريقيا وقد ارسل وسام الحسن بمقابلات واعترافات لمخبرين زعموا انهم جزء من العمل الامني الايراني في افريقيا وقال هؤلاء المخبرون عند وسام الحسن في فبركاتهم ان معظم شيعة افريقيا عملاء لايران وارسل الحسن تلك الاعترافات مدعمة بتقرير حسن صبرا إلى اجهزة افريقيا ويتوقع المراقبون الامنيون ان تعمد مخابرات عدد من دول افريقيا الغربية إلى طرد العديد من العائلات الشيعية او سجن اربابها بناء على معلومات وسام الحسن .

معروف ان وسام الحسن يعمل وفقا لاجندة تهدف لتدمير مصادر تمويل اللبنانيين في الداخل والخارج ممن هم سياسيا من انصار معارضين الحريري واسرائيل ومن بين مهمات وسام الحسن التي ينجح فيها تماما هي قضايا افتراء امني يفبركها ضد لبنانيين ناشطين في الخارج ماليا او اعلاميا او سياسيا ما يؤدي ألى تدمير الاف العائلات اللبنانية ووضع نهاية لمستقبل باهر كان ينتظرهم خاصة في بلدان الاغتراب .

استراتيجية وسام الحسن الهادفة إلى تدمير مستقبل لبنانيين في الخارج ناجحين وبارزين فقط لانهم يعارضون آل الحريري

المذهل ان حزب الله وانصار نبيه بري الميامين يعرفون بكل هذه التفاصيل ولا يقوم باي شيء لوقف افتراءات وسام الحسن او للانتقام منه او لتدفيعه ثمن جرائمه تلك والسبب على ما يبدو يتعلق بقوة وسام الحسن في الاقناع حيث انه يقنع رجال حزب الله وانصار نبيه بري بان ضرب الشيعة وتحطيم اللبنانيين الموالين للمعارضة في الخارج هو جزء من التسوية السورية السعودية المتوقعة
ما نشرته الشراع التي يملكها سعد الحريري ويديرها وسام الحسن عبر المخبر لديه حسن صبرا
(الهارب الى مصر من تهمة العمالة لاسرائيل التي كاد الجيش اللبناني يعتقله على اساسها )
يقدم طريقة قانونية للانتقام منه ومن وسام الحسن ومن سعد الحريري ولكن من في حزب الله او في حركة امل يعمل على مواجهة جرائم انصار اسرائيل في لبنان ومن يهتم حقا بالمهاجرين اللبنانيين في افريقيا وفي الخارج من شيعة لبنان ومن اللبنانيين المعارضين لآل الحريري ولاسرائيل ؟؟

سؤال كبير لا يمكن ان تتم الاجابة عليه الا اذا وضع وسام الحسن في السجن وسعد في المنفى
إنها حرب سعد الحريري وعصابات وسام الحسن على اللبنانيين عامة وعلى الشيعة خاصة في رزقهم وفي مهاجرهم فهل هناك من ناصر او من معين للبنانيين عامة والشيعة خاصة من ضحايا وسام الحسن وعصاباته الامنية ؟؟